تمتلك يوتيوب خاصية التسميات التوضيحية (عرض محتوى الصوت في الفيديو كتابيا) بشكل تلقائي
لمقاطع الفيديو على المنصة منذ عام 2009، حيث عرفت الميزة تحسنا مستمرا مع مرور
الوقت وقد وصلت مؤخرا إلى مستويات متماثلة مع مستوى الخطأ البشري في بعض اللغات.
الآن تعمل اليوتيوب على توسيع الميزة لتضمين التسميات التوضيحية للمؤثرات الصوتية، حيث تستخدم خدمة الفيديو تعلم الآلة للكشف عن المؤثرات الصوتية في مقاطع الفيديو وإضافة التسميات التوضيحية (تصفيق، موسيقى و ضحك) إلى الملايين من مقاطع الفيديو.
الآن تعمل اليوتيوب على توسيع الميزة لتضمين التسميات التوضيحية للمؤثرات الصوتية، حيث تستخدم خدمة الفيديو تعلم الآلة للكشف عن المؤثرات الصوتية في مقاطع الفيديو وإضافة التسميات التوضيحية (تصفيق، موسيقى و ضحك) إلى الملايين من مقاطع الفيديو.
جدير بالذكر أن هذه الفئات الثلاثة كان يتم وصفها بشكل متكرر يدويا، إذ يقول
يوتيوب إنه فقط في المراحل الأولى من إجراء تحسينات على هذه الميزة من أجل مساعدة
قاعدة مستخدميه من الصم وضعاف السمع.
وتقول الشركة إن التسميات التوضيحية مثل الرنين، والنباح، والطرق هي في الخط التالي، وسيتم إدراجها مستقبلا، ولكنها تتطلب المزيد من الوقت بسبب قلة قواعد البيانات الخاصة بها من أجل تدريب الشبكات العصبية الاصطناعية التي تعتبر العملية الأساسية في طرق تعلم الآلة.
وتقول الشركة إن التسميات التوضيحية مثل الرنين، والنباح، والطرق هي في الخط التالي، وسيتم إدراجها مستقبلا، ولكنها تتطلب المزيد من الوقت بسبب قلة قواعد البيانات الخاصة بها من أجل تدريب الشبكات العصبية الاصطناعية التي تعتبر العملية الأساسية في طرق تعلم الآلة.